نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 95 صفحه : 124
أيضا للابق : يكتب أو يقرأ « اللهم أنت جبار في السماء ، وجبار في الارض وملك في السماء وملك في الارض ، وإله في السماء ، وإله في الارض ، تردالضالة وتهدي من الضلالة ، ردعلى فلان ضالته واحفظه [١].
٥ ـ طا : من كتاب منية الداعي باسناده قال : قال رسول الله 9 : يا علي من استصعبت عليه دابته ، فليقرأ في اذنه اليسرى « وله أسلم من في السموات والاض طوعا وكرها وإليه ترجعون ».
٩٦
( باب )
* ( الدعاء لدفع السحر والعين ) *
الايات : يوسف : وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما اغني عنكم من الله من شئ إن الحكم إلا الله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون ، ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شئ إلا حاجة في نفس يعقوب قضيها وإنه لذو علم لما علمناه ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون[٢].
١ ـ طب : عبدالله بن العلاء القزويني ، عن إبراهيم بن محمد ، عن حماد بن عيسى ، عن يعقوب بن شعيب ، عن عمران بن ميثم ، عن عباية الاسدي أنه سمع أمير المؤمنين صلوات الله عليه يأمر بعض أصحابه وقد شكى إليه السحر ، فقال : اكتب في رق ظبي وعلقه عليك ، فانه لا يضرك ، ولا يجوز كيده فيك « بسم الله وبالله بسم الله وماشاء الله ، بسم الله لا حول ولا قوة إلا بالله ، قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين ، فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين » [٣].