نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 95 صفحه : 107
ذهب ما يجد من غلبة البول إنشاء الله فليحل التعويذ عنه ، لئلا يعتريه الحصر [١].
لمن بال في النوم : يكتب على الرق ويعلق عليه هف هف هدهد هف هف هات هات اناله كف كف كف هف هفف هفف هفف هفف مهم مسعر لهم قل هوالله أحد الغالب من حيث يستحسر العدو إبليس شيخ لبني آدم كما الذي سجد لادم الملائكة باذن الله إنه كريمة بنت كريمة ، وولد فلان بن فلان ..... سددت شددت بسوره بسوره صفه صفه ختمت بخاتم سليمان بن داود لله رب [ العالمين ] [٢].
اخرى : له ولمن فزع في النوم بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله النبي الامي العربي الهاشمي المدني الابطحى التهامي 9 إلى من حضر الدار من العمار ، أما بعد فان لنا ولكم في الحق سعة ، فان يكن فاجرا مقتحما أو داعي حق مبطلا أو من يؤذي الولدان ، ويفزع الصبيان ويبولهم في الفراش ، فليمضوا إلى أصحاب الاصنام ، وإلى عبدة الاوثان ، وليخلوا عن أصحاب القرآن ، في جوار الرحمن ، ومخازي الشيطان ، وعن أيمانهم القرآن ، وصلى الله على محمد النبي وآله :[٣].
١ ـ مكا : للرياح في البطن : يونس بن يعقوب قال : قلت لابي عبدالله 7 : جعلت فداك إني أجد وجعا في بطني فقال : وحدالله ، فقلت : كيف أقول؟ قال : تقول : « يا الله يا الله يا ربي يا رحمن ، يا رب الارباب ، ويا سيد السادات ، اشفني وعافني من كل داء وسقم ، فاني عبدك وابن عبدك ، أنقلب في قبضتك » [٤].