responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 94  صفحه : 220

ما أردت من شئ ، وبالاسم الذي قدرت به علي كل شئ ، أسألك بهذه الاسماء لما أعطيتني سؤلي وقضيت بهاحوائجي .. فانه يقال لك يا فاطمة نعم نعم.

١٩ ـ أقول : ومن الاحراز المشهورة المروية عن النبي 9 الحرز المعروف بحرز ابي دجانة الانصاري 2 لدفع الجن والسحر ، وقد رأيت في بعض الكتب ما صورته ، حدثا الشيخ الفقيه أبومحمد بن الحسين بن جامع بن ابي ساج ; عن أبي الفضل العباس بن ابي العباس الشقاني ، قال : حدثنا أحمد بن منصور بن خلف المغربي ، قال : حدثنا أبوعبدالرحمن محمد بن الحسين بن محمد بن موسى السلمي من اصل كتابه قراءة علينا بلفظه ، قال : حدثنا أبوالفتح يوسف بن عمر بن مسروق القواس الزاهد ببغداد ، قال : حدثنا ابوبكر عمر بن محمد بن الصباح المقري ، قال : حدثنا أبوعبدالله أحمد بن محمد بن غالب غلام الخليل قال : حدثنا يزيد بن صالح ، قال : حدثنا ابن الحجاج حدثنا به عمر بن محمد عن عمرو بن مرة ، عن عبدالله بن سلمة قال : سمعت علي بن ابي طالب.

حدثني الشيخ عثمان بن إسماعيل بن أحمد الحاج قال : حدثنا أبومحمد الحسن بن أحمد السمرقندي ، قال : حدثنا أبوبشر عبدالله بن محمد بن هارون بن عبدالله النيشابوري ، قال : حدثنا أبوعبدالرحمن محمد بن الحسين السلمي ، قال : حدثنا محمد بن محمود بن أحمد بن سلمة بن يحيى بن سلمة بن عبدالله بن زيد بن خالد ابن ابي دجانة ، قال : حدثني أبودجانة ، قال : حدثنا أبي ، عن ابيه ، عن جده سلمة ، عن ابيه ، عن جده خالد ، عن أبي دجانة 2 أنه شكى إلى النبي 9 فقال له : بأبي أنت وأمي يا رسول الله إني خرجت في بعض الليل ، فإذا طارق يطرق فمسست جلده ، فاذا هو جلد القنفذ ، فالتفت إلى علي بن ابي طالب 7 فقال : اكتب حرزا لابي دجانة الانصاري ولمن بعده من أمتي من يخاف العوارض والتوابع ، فقال علي 7 : وما أكتب يا رسول الله؟ قال : اكتب يا علي :

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الذي خلق السماوات والارض ، وجعل الظلمات والنور ، ثم الذين كفروا بربهم يعدلون ، هذا كتاب من محمد رسول الله 9

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 94  صفحه : 220
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست