responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 93  صفحه : 5

ونصفها متروك على حاله ، ومنه آيات مختلفة اللفظ متفقة المعنى ، ومنه آيات متفقه اللفظ مختلفة المعنى ، ومنه آيات فيها رخصة وإطلاق بعد العزيمة ، لان الله عزوجل يحب أن يؤخذ برخصه كما يؤخذ بعزائمه.

ومنه رخصة صاحبها فيها بالخيار ، إن شاء أخذ ، وإن شاء تركها ، ومنه رخصة ظاهرها خلاف باطنها يعمل بظاهرها عند التقية ولا يعمل بباطنها مع التقية ومنه مخاطبة لقوم والمعنى لآخرين ، ومنه مخاطبة للنبي 9 ومعناه واقع على امته ومنه لا يعرف تحريمه إلا بتحليله ومنه ماتأليفه وتنزيله على غير معنى ما انزل فيه.

ومنه رد من الله تعالى واحتجاج على جميع الملحدين والزنادقة والدهرية والثنوية والقدرية والمجبرة وعبدة الاوثان وعبدة النيران ، ومنه احتجاج على النصارى في المسيح عليه السلام ، ومنه الرد على اليهود ، ومنه الرد على من زعم أن الايمان لا يزيد ولا ينقص ، وأن الكفر كذلك ، ومنه رد على من زعم أن ليس بعد الموت وقبل القيامة ثواب وعقاب.

ومنه رد على من أنكر فضل النبي 9 على جميع الخلق ، ومنه رد على من أنكر الاسراء به ليلة المعراج ، ومنه رد على من أثبت الرؤية ، ومنه صفات الحق وأبواب معاني الايمان ووجوبه ووجوهه ، ومنه رد على من أنكر الايمان والكفر والشرك والظلم والضلال ، ومنه رد على من وصف الله تعالى وحده ، ومنه رد على من أنكر الرجعة ولم يعرف تأويلها ، ومنه رد على من زعم أن الله عز وجل لا يعلم الشئ حتى يكون ، ومنه رد على من لم يعلم الفرق بين المشية والارادة والقدرة في مواضع ، ومنه معرفة ماخاطب الله عزوجل به الائمة والمؤمنين.

ومنه أخبار خروج القائم منا عجل الله فرجه ، ومنه ما بين الله تعالى فيه شرائع الاسلام ، وفرائض الاحكام ، والسبب في معني بقاء الخلق ومعايشهم ووجوه ذلك ومنه أخبار الانبياء وشرائعهم وهلاك أممهم ، ومنه مابين الله تعالى في مغازي النبي 9 وحروبه ، وفضائل أوصيائي ، وما يتعلق بذلك

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 93  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست