responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 93  صفحه : 232

وثلاثا يا حي يا قيوم ، وثلاثا يا حيا لا يموت ، وثلاثا يا حيا حين لاحي ، وثلاثا يا حي لا إله إلا أنت ، وثلاث أسئلك باسمك باسم الله الرحمان الرحيم العزيز المبين.

٣ ـ يد : جعفر بن علي بن أحمد الفقيه ، عن عبدان بن الفضل ، عن محمد بن يعقوب بن محمد ، عن محمد بن أحمد بن شجاع ، عن الحسن بن حماد العنبري ، عن إسماعيل بن عبدالجليل ، عن أبي البختري ، عن الصادق ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام : قال رأيت الخضر في المنام قبل بدر بليلة فقلت له : علمني شيئا أنصربه على الاعداء فقال : قل : يا هو ، يا من لا هو إلا هو ، فلما أصبحت قصصتها على رسول الله 9 فقال لي : يا علي علمت الاسم الاعظم ، وكان على لساني يوم بدر وإن أمير المؤمنين عليه السلام قرأ قل هو الله أحد فلما فرغ قال : يا هو ، يا من لا هو إلا هو ، اغفرلي وانصرني على القوم الكافرين.

وكان علي عليه السلام يقول ذلك يوم صفين وهو يطارد فقال له عمار بن ياسر : يا أمير المؤمنين ما هذه الكنايات؟ قال : اسم الله الاعظم : وعماد التوحيد ، الله لا إله إلا هو ثم قرأ شهد الله أنه لا إله إلا هو وأواخر الحشر ثم نزل فصلى أربع ركعات قبل الزوال ، الخبر [١].

٤ ـ ن : ابن الوليد ، عن محمد العطار ، عن ابن عيسى ، عن محمد بن سنان ، عن الرضا عليه السلام قال : إن بسم الله الرحمان الرحيم أقرب إلى اسم الله الاعظم من سواد العين إلى بياضها [٢].

٥ ـ مكا : روي أن علي بن الحسين عليهما السلام قال : كنت أدعو الله سبحانه سنة عقيب كل صلاة أن يعلمني الاسم الاعظم ، فاني ذات يوم قد صليت الفجر فغلبتني عيناي وأنا قاعد فاذا أنا برجل قائم بين يدي يقول لي : سألت الله تعالى أن يعلمك الاسم الاعظم؟ قلت : نعم ، قال : قل : اللهم إني أسئلك باسمك الله الله الله الله الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم. قال : فوالله مادعوت بها لشئ إلا رأيت نجحه [٣].


[١]التوحيد : ٤٩.
[٢]عيون الاخبار ج ٢ ص ٥.
[٣]مكارم الاخلاق ص ٤٠٦.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 93  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست