نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 93 صفحه : 156
ابن محمد ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسن بن علي عليهم السلام قال : قال رسول الله 9 : بادروا إلى رياض الجنة ، فقالوا : وما رياض الجنة؟ قال : حلق الذكر [١].
٢١ ـ لى[٢]مع : في خبر الشيخ الشامي : قال زيد بن صوحان لامير المؤمنين عليه السلام : أي الكلام أفضل عند الله؟ قال : كثرة ذكر الله ، والتضرع إليه والدعاء ، قال : فأي القول أصدق قال : شهادة أن لا إله إلا الله [٣].
٢٢ ـ مع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن هارون ، عن ابن زياد ، عن الصادق عن آبائه عليهم السلام قال : قال النبي 9 : من أطاع الله فقد ذكر الله ، وإن قلت صلاته وصيامه وتلاوته ، ومن عصى الله فقد نسي الله ، وإن كثرت صلاته وصيامه وتلاوته [٤].
٢٣ ـ لى : فيما ناجى به موسى عليه السلام ربه عزوجل : إلهي ما جزاء من ذكرك بلسانه وقلبه؟ قال : يا موسى اظله يوم القيامة بظل عرشي وأجعله في كنفي [٥].
٢٤ ـ لى : ماجيلويه ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن عيسى بن محمد عن علي بن مهزيار ، عن عبدالله بن عمر ، عن عبدالله بن حماد ، عن أبي عبداله عليه السلام قال : إن الصاعقة لا تصيب ذاكرا لله عزوجل [٦].
٢٥ ـ ن : بالاسانيد الثلاثة ، عن الرضا ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله 9 : إن موسى بن عمران سأل ربه عزوجل فقال : يارب أبعيد أنت مني فاناديك أم قريب فاناجيك؟ فأوحى الله عزوجل إليه : يا موسى بن عمران أنا