responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 92  صفحه : 6

نفورا [١].

وقال تعالى : قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا * ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا [٢].

وقال تعالى : وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا * وقرأنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا [٣].

الكهف : الحمد للله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيما لينذر بأسلا شديدا من لدنه.

وقال تعالى : ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الانسان أكثر شي جدلا [٤].

مريم : فانما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا [٥].

طه : ما أنزلنا عليك القرأن لتشقى * إلا تذكرة لمنى خشى * تنزيلا ممن خلق الارض والسموات العلى.

وقال تعالى : كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا * من أعرض عنه فانه يحمل يوم القيمة وزرا [٦].

وقال تعالى : وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا صرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا [٧].

الانبياء : لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكر كم أفلا تعقلون [٨].

وقال تعالى : وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون [٩].


[١]أسرى : ٤١.
[٢]أسرى : ٨٨ و ٨٩.
[٣]اسرى : ١٠٥ و ١٠٦.
[٤]الكهف : ٥٤.
[٥]مريم : ٩٧.
[٦]طه : ٩٩.
[٧]طه : ١١٣.
[٨]الانبياء : ١٠.
[٩]الانبياء : ٥٠.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 92  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست