١ ـ قرب الاسناد : عن محمد بن عيسى اليقطيني ، عن حماد بن عيسى قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : قال أبي : قال علي : خرج رسول الله 9 لصلاة الصبح وبلال يقيم ، وإذا عبدالله بن القشب يصلي ركعتى الفجر ، فقال له النبي 9 : يا ابن القشب أتصلي الصبح أربعا؟ قال ذلك له مرتين أو ثلاثة [١].
٢ ـ تفسير علي بن ابراهيم : عن أحمد بن إدريس ، عن أحمد بن محمد ، عن البزنطي ، عن الرضا 7 قال : « وإدبار النجوم » ركعتان قبل صلاة الصبح [٢].
٣ ـ قرب الاسناد : باسناده عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى 7 قال : سألته عن رجل ترك ركعتي الفجر حتى دخل المسجد ، والامام قد قام في صلاته ، كيف يصنع؟ قال : يدخل في صلاة القوم ويدع الركعتين ، فاذا ارتفع النهار قضاهما [٣].
٤ ـ العيون : بالاسناد المتقدم عن رجاء بن أبي الضحاك أن الرضا 7 كان إذا سلم من الوتر جلس في التعقيب ما شاء الله ، فاذا قرب من الفجر قام فصلى ركعتي الفجر ، وقرء في الاولى الحمد وقل يا ايها الكافرون ، وفي الثانية الحمد وقل هو الله أحد ، فاذا طلع الفجر أذن وأقام وصلى الغداة ركعتين ، فاذا سلم جلس في التعقيب حتى تطلع الشمس ، ثم سجد سجدة الشكر حتى يتعالى النهار [٤].