وفي وصية النبي 9 لامير المؤمنين 7 : عليك بالسواك ، وإن استطعت أن لا تقل منه فافعل ، فان كل صلاة تصليها بالسواك تفضل على التي تصليها بغير سواك أربعين يوما [٢].
٢٤ ـ المقنع : صلاة تصليها بسواك أفضل عند الله من سبعين صلاة تصليها بلاسواك وكان النبي 9 يستاك لكل صلاة ، وقال في وصيته لامير المؤمنين 7 : عليه بالسواك عند وضوء كل صلاة ، وروي أنه قال : إن أفواهكم طرق القرآن فطهروها بالسواك [٣].
٢٥ ـ كتاب المسائل : لعلي بن جعفر ، عن أخيه موسى 7 قال : سألته عن الرجل يبول في الطست يصلح له الوضوء فيها؟ قال : إذاغسلت بعد بوله فلا بأس [٤].
٢٦ ـ أعلام الدين للديلمي : قال : قال رسول الله 9 : إن أفواهكم طرق القرآن ، فطيبوها بالسواك ، فان صلاة على أثر السواك ، خير من خمس وسبعين صلاة بغير سواك.
٢٧ ـ دعوات الراوندى : قال النبي 9 : التشويص بالابهام والمسبحة عندالوضوء سواك ، والدعاء عند السواك « اللهم ارزقني حلاوة نعمتك ، وأذقني برد روحك ، وأطلق لساني بمناجاتك ، وقربني منك مجلسا ، وارفع ذكري في الاولين ، اللهم ياخير من سئل ، ويا أجود من أعطى ، حولنا مما نكره إلى ما تحب وترضى ، وإن كانت القلوب قاسية ، وإن كانت الاعين جامدة ، وإن كنا أولى بالعذاب ، فأنت أولى بالمغفرة ، اللهم أحيني في عافية وأمتني