responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 286

بيان : الازدراد : الابتلاع. والفيض : مبالغة في الوصف بالكثرة ، او اريد به الدوام والاستمرار.

١٣ ـ ل : ابن موسى ، عن ابن زكريا القطان ، عن ابن حبيب ، عن عبدالرحيم| الجبلي الصيدناني ، وعبدالله بن الصلت ، عن الحسن بن نصرالخزاز ، عن عمروبن طلحة ، عن أسباط بن نصر ، عن سماك بن حرب ، [١] عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : قدم يهوديان فسألا أميرالمؤمنين 7 فقالا : أين تكون الجنة؟ وأين تكون النار؟ قال : أما الجنة ففي السماء ، وأما النار ففي الارض ، الخبر. « ج ٢ ص ١٤٧ »

١٤ ـ ن : في خبرالشامي أنه سأل أميرالمؤمنين 7 عن شر واد على وجه الارض ، فقال : وادباليمن يقال له برهوت ، وهو من أودية جهنم ، وسأله عن كلام أهل الجنة ، فقال : كلام أهل الجنة بالعربية ، وسأله عن كلام أهل النار ، فقال : بالجوسية. . « ص ١٣٥ ـ ١٣٦ »

بيان : قوله 7 : وهو من أودية جهنم أي تشبهها ، أو تحاذيها ، أو ستصير منها ، أوهي جهنم لارواح الكفار في البرزخ كما مر.

١٥ ـ ن المفسر ، عن أحمد بن الحسن الحسيني ، عن أبي محمد العسكري ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن الرضا ، عن أبيه (ع) قال : قيل للصادق (ع) : أخبرنا عن الطاعون ، فقال : عذاب الله لقوم ، ورحمة الآخرين ، قالوا : وكيف تكون الرحمة عذابا؟ قال : أما تعرفون أن نيران جهنم عذاب على الكفار وخزنة جهنم معهم فيها فهي رحمة عليهم. « ص ١٧٩ »

١٦ ـ ما : في كتاب أميرالمؤمنين 7 إلى أهل مصرفي وصف النار : [٢] قعرها بعيد ، وحرهاشديد ، وشرابها صديد ، وعذابها جديد ، ومقامعها حديد ، لا يفترعذابها ، ولا يموت ساكنها ، دارليس فيها رحمة ، ولا تسمع لاهلها دعوة ، الخبر. « ص ١٨ »


[١]سماك بكسر السين وتخفيف الميم هو سماك بن حرب بن أوس بن خالد الذهلى البكرى الكوفى أبوالمغيرة ، توفى سنة ١٢٣.
[٢]كتبه اميرالمؤمنين 7 إلى محمد بن ابى بكر لما ولاه مصر ، وامران يقرأه على اهل مصرو ليعمل بما وصاه به فيه ، والكتاب طويل جدا وأوله : سلام عليكم فاني احمد اليكم الله الذي لا إله الاهو. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست