responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 224

النساء « ٤ » إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا ١٠ « وقال تعالى » : ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين ١٤ « وقال » : حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار اولئك اعتدنالهم عذابا أليما ١٨ « وقال » : ومن يفعل ذلك عدواناوظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا. ٣٠ « وقال » : وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا ٣٧ « وقال » : وكفى بجهنم سعيرا * إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ٥٥ ـ ٥٦ « وقال » : ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدله عذابا عظيما ٩٣ « وقال تعالى » : فاولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا ٨٧ « وقال سبحانه » : إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا ١٠٢ « وقال تعالى » : ونصله جهنم وساءت مصيرا ١١٥ « وقال سبحانه » : اولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا ١٢١ « وقال تعالى » : إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا ١٤٠ « وقال » : إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار ١٤٥ « وقال تعالى » : إن الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا * إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا ١٦٨ ـ ١٦٩.

المائدة « ٥ » والذين كفروا وكذبوا بآياتنا اولئك أصحاب الجحيم « في موضعين » ١٠ و ٨٦ « وقال سبحانه » : ولهم في الآخرة عذاب عظيم « في موضعين » ٣٣ و ٤١. « وقال » : إن الذين كفروا لو أن لهم مافي الارض جميعا ومثله معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ماتقبل منهم ولهم عذاب أليم * يريدون أن يخرجوا من النار وماهم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم ٣٦ ـ ٣٧.

الانعام « ٦ » لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون ٧٠.

الاعراف « ٧ » ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والانس ١٧٩.

الانقال « ٨ » وأن للكافرين عذاب النار ١٤ « وقال تعالى » : ومن يولهم يومئذ

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست