responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 195

١٧٧ ـ ك : أبي وابن الوليد ، عن سعد ، ابن أبي الخطاب ، عن الحكم بن مسكين ، عن المفضل بن صالح ، عن جعفر بن محمد (ع) ـ وساق الحديث الطويل في أجوبة أميرالمؤمنين ٧ عن مسائل اليهودي إلى أن قال ـ : قال اليهودي : وأين يسكن نبيكم من الجنة؟ قال : في أعلاها درجة ، وأشرفها مكانا ، في جنات عدن ، قال : صدقت والله إنه لبخط هارون وإملاء موسى 8. « ص ١٧٥ ـ ١٧٦ »

١٧٨ ـ سن : بإسناده عن محمد بن قيس ، عن أبي جعفر 7 قال سمعته يقول : عرض إبليس لنوح 7 وهو قائم يصلي ، فحسده على حسن صلاته فقال : يانوح إن الله عزوجل خلق جنة عدن بيده وغرس أشجارها ، واتخذ قصورها ، وشق أنهارها ، ثم أطلع إليها فقال : قد أفلح المؤمنون ، لا وعزتي [١] لا يسكنها ديوث. « ص ١١٥ »

١٧٩ ـ ما : بإسناده عن أنس قال : قال رسول الله 9 : آتي يوم القيامة باب الجنة وأستفتح ، فيقول الخازن : من أنت؟ فأقول : أنا محمد ، فيقول : بك امرت أن لا أفتح لاحد قبلك. « ص ٢٥٢ »

١٨٠ ـ فس : قال الصادق : 7 : لايكون في الجنة من البهائم سوى حمارة بلعم ابن باعور ، وناقة صالح ، وذئب يوسف ، وكلب أهل الكهف. « ص ٣٩٤ »

١٨١ ـ قال الطبرسي ; في قوله تعالى : « فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون » قال : ابن عباس أي يكرمون ، وقيل : يلذ ذون بالسماع ، عن يحيى بن أبي كثير والاوزاعي.

أخبرنا عبيدالله بن محمد البيهقي ، عن جده أحمد بن الحسين ، عن عبدالملك بن أبي عثمان ، عن علي بن بندار ، عن جعفر بن محمد الفرياني ، [٢] عن سليمان بن عبدالرحمن ، عن خالد بن يزيد بن أبي مالك ، عن أبيه عن خالدبن معدان ، عن أبي أمامة الباهلي أن رسول الله 9 قال : مامن عبد يدخل الجنة إلا ويجلس عند رأسه وعند رجليه


[١]في المصدر : وعزتى وجلالى. م
[٢]هكذا في نسخة المصنف ; ، وفى المجمع المطبوع : القريانى ، والكل مصحف ، و الصحيح : الفريابى بكسرالفاء وسكون الراء وبعد الالف باء ، نسبة إلى فارياب بليدة بنواحى البلخ نسب إليها جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفريانبي.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست