responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 171

مالاعين رأت اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر من قصورالجنان التي بنيت بالدر والياقوت ، ثم قال : ومن صام من رجب ستة عشر يوما كان في أوائل من يركب على دواب من نور تطير بهم في عرصة الجنان إلى دار الرحمن ، ثم قال : ومن صام من رجب ثمانية عشر يوما زاحم إبراهيم في قبته في قبة الخلد على سرر الدر والياقوت ، ومن صام من رجب تسعة عشر يوما بنى الله له قصرا من لؤلؤ رطب بحذاء قصر آدم إبراهيم 8 في جنة عدن فيسلم عليهما ويسلما عليه تكرمة له وإيجابا لحقه ، ثم قال : ومن صام من رجب ثلاثين يوما نادى مناد من السماء : يا عبدالله أما مامضى فقد غفر لك فاستأنف العمل فيما بقي وأعطاه الله عزوجل في الجنان كلها في كل جنة أربعين ألف مدينة من ذهب في كل مدينة أربعون ألف ألف قصر ، في كل قصر أربعون ألف ألف بيت ، في كل بيت أربعون ألف ألف مائدة من ذهب ، على كل مائدة أربعون ألف ألف قصعة ، في كل قصعة أربعون ألف ألف لون من الطعام والشراب ، لكل طعام وشراب من ذلك لون على حدة ، وفي كل بيت أربعون ألف ألف سرير من ذهب ، طول كل سرير ألفا ذراع في ألفي ذراع ، على كل سرير جارية من الحور ، عليها ثلاثمائة ألف ذؤابة من نور ، تحمل كل ذؤابة منها ألف ألف وصيفة تغلفها بالمسك والعنبر إلى أن يوافيها صائم رجب ، الحديث ، « ص ٣١٩ ـ ٣٢٢ ».

١١٤ ـ ما : جماعة ، عن أبي المفضل ، عن جعفر بن محمد بن جعفر ، عن أيوب بن محمد ، عن سعد بن مسلمة ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ، عن علي صلوات الله عليهم قال : قال رسول الله (ص) : إن السخاء شجرة من أشجار الجنة لها أغصان متد لية في الدنيا ، فمن كان سخيا تعلق بغصن من أغصانها فساقه ذلك الغصن إلى الجنة ، والبخل شجرة من أشجار النار لها أغصان متدلية في الدنيا فمن كان بخيلا تعلق بغصن من أغصانها فساقه ذلك الغصن إلى النار. « ص ٣٠٢ »

١١٥ ـ ع : أبي ، عن سعد ، عن أحمد بن الحسن ، عن عمرو بن سعيد ، عن مصدق عن عمار ، عن أبي عبدالله 7 في الرجل يصلي وعليه خاتم حديد قال : لا ، ولايتختم

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست