٢٠ ـ وقال 7 : المؤمن بركة على المؤمن وحجة على الكافر.

٢١ ـ وقال 7 : قلب الاحمق في فمه وفم الحكيم في قلبه.

٢٢ ـ وقال 7 : لا يشغلك رزق مضمون من عمل مفروض.

٢٣ ـ وقال 7 : من تعدى في طهوره كان كناقضه.

٢٤ ـ وقال 7 : ما ترك الحق عزيز إلا ذل ، ولا أخذه به ذليل إلا عز.

٢٥ ـ وقال 7 : صديق الجاهل تعب.

٢٦ ـ وقال 7 : خصلتان ليس فوقهما شئ : الايمان بالله ونفع الاخوان.

٢٧ ـ وقال 7 : جرأة الولد على والده في ضعره تدعو إلى العقوق في كبره.

٢٨ ـ وقال 7 : ليس من الادب إظهار الفرح عند المحزون.

٢٩ ـ وقال 7 : خير من الحياة ما إذا فقدته بغضت الحياة ، وشر من الموت ما إذا نزل بك أحببت الموت.

٣٠ ـ وقال 7 : رياضة الجاهل ورد المعتاد عن عادته كالمعجز.

٣١ ـ وقال 7 : التواضع نعمة لا يحسد عليها.

٣٢ ـ وقال 7 : لا تكرم الرجل بما يشق عليه.

٣٣ ـ وقال 7 : من وعظ أخاه سرا فقد زانه. ومن وعظه علانية فقد شانه.

٣٤ ـ وقال 7 : ما من بلية إلا ولله فيها نعمة تحيط بها.

٣٥ ـ وقال 7 : ما أقبح بالمؤمن أن تكون له رغبة تذله.

٢ ـ ف [١] : كتابه 7 إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري : سترنا الله [٢] وإياك بستره وتولاك في جميع أمورك بصنعه ، فهمت كتابك يرحمك الله ونحن بحمد الله ونعمته أهل بيت نرق على أوليائنا ونسر بتتابع إحسان الله إليهم وفضله لديهم و نعتد بكل نعمة ينعمها الله تبارك وتعالى عليهم ، فأتم الله عليك يا إسحاق وعلى