نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 76 صفحه : 7
الغرار في التسليم أن يقول الرجل : السلام عليك أويرده فيقول : وعليك ولا يقول : وعليكم السلام ، ويكره تجاوز الحد في الرد كما يكره الغرار وذلك أن الصادق 7 سلم على رجل فقال له الرجل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته ورضوانه ، فقال : لا تجاوزوا بنا قول الملائكة لابينا إبراهيم 7 : رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد [١].
٢٣ ـ ل : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن أبي الخطاب ، عن جعفر بن بشير ، عن أبي عيينة ، عن منصور بن حازم ، عن أبي عبدالله 7 قال : ثلاثة يرد عليهم الدعاء جماعة وإن كانوا واحدا الرجل يعطس فيقال له : يرحمكم الله ، فان معه غيره ، والرجل يسلم على الرجل فيقول : السلام عليكم ، والرجل يدعوا للرجل فيقول : عافاكم الله [٢].
٢٤ ـ مكا : سأل الساباطي أبا عبدالله 7 عن النساء كيف يسلمن إذا دخلن على القوم؟ قال : المرءة تقول : عليكم السلام ، والرجل يقول : السلام عليكم [٣].
٢٥ ـ ع : أبي ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن البرقي ، عن رجل عن ابن أسباط ، عن عمه رفعه إلى علي 7 قال : قال رسول الله 9 : إذا دخل أحدكم بيته فليسلم فانه ينزله البركة ، وتؤنسه الملائكة الخبر.
٢٦ ـ ما : الحفار ، عن علي بن أحمد الحلواني ، عن محمد بن إسحاق المقري ، عن علي بن حماد أن رسول الله 9 قال : ليسلم الراكب على الماشي وإذا سلم من القوم واحد أجزأعنهم [٤].
٢٧ ـ فس : «وإذ حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أوردوها إن الله كان على كل شئ حسيبا» قال : السلام وغيره من البر [٥].
٢٨ ـ ب : ابن طريف ، عن ابن علوان ، عن الصادق ، عن أبيه 8 قال :