responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 75  صفحه : 99

في مشورتهم إلا خير لهم [١].

صح : عن الرضا ، عن آبائه : مثله [٢].

٨ ـ ن : بإسناد التميمي ، عن الرضا ، عن آبائه : قال : قال أمير المؤمنين 7 : من غش المسلمين في مشورة فقد برئت منه [٣].

٩ ـ ع : أبي ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن موسى بن عمر ، عن محمد بن سنان ، عن عمار الساباطي قال : قال أبوعبدالله 7 : ياعمار إن كنت تحب أن تستتب لك النعمة ، وتكمل لك المروة ، وتصلح لك المعيشة ، فلا تستشر العبد والسفلة في أمرك ، فانك إن ائتمنتهم خانوك ، وإن حدثوك كذبوك ، وإن نكبت خذولك ، وإن وعدوك موعدا لم يصدقوك [٤].

١٠ ـ ع : بهذا الاسناد ، عن الاشعري ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب عن معاوية بن وهب ، عن أبي عبدالله 7 قال : سمعته يقول : قم بالحق ولا تعرض لمافاتك ، واعتزل مالا يعنيك وتجنب عدوك ، واحذر صديقك من الاقوام إلا الامين [٥] ، والامين من خشي الله ، ولا تصحب الفاجر ، ولا تطلعه على سرك ، ولا تأمنه على أمانتك ، واستشر في امورك الذين يخشون ربهم [٦].

١١ ـ ع : بالاسناد عن الاشعري ، عن محمد بن آدم ، عن أبيه ، رفعه قال : قال رسول الله 9 : ياعلي لا تشاور جبانا فانه يضيق عليك المخرج ، ولا تشاور البخيل فانه يقصر بك عن غايتك ، ولا تشاور حريصا فانه يزين لك شرهما ، واعلم ياعلي أن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن [٧].

١٢ ـ ما : فيما كتب أمير المؤمنين 7 لمحمد بن أبي بكر : وانصح المرء إذا استشارك [٨].


[١]عيون أخبار الرضا ج ٢ ص ٢٩.
[٢] صحيفة الرضا : ص ٤.
[٣]عيون الاخبار ج ٢ ص ٦٦.
[٤] علل الشرايع ج ٢ ص ٢٤٥.
[٥]الامنين خ ل.
[٦] علل الشرايع ج ٢ ص ٢٤٥.
[٧]علل الشرايع ج ٢ ص ٢٤٦.
[٨] امالى الطوسى ج ١ ص ٣٠.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 75  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست