responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 337

أسرى : وإذا أنعمنا على الانسان أعرض ونآى بجانبه وإذا مسه الشر كان يؤسا [١].

الشعراء : إن هذا إلا خلق الاولين * وما نحن بمعذبين [٢].

وقال تعالى : أتتزكون فيما ههنا آمنين [٣].

وقال : فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصادقين العنكبوت : والذين كفروا بآيات الله ولقائه اولئك يئسوا من رحمتي [٥]. وقال تعالى : فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين [٦].

الروم : وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون [٧].

وقال تعالى : وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين [٨].

المؤمن : يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الارض إلى قوله تعالى : وقال الذين آمن ياقوم إني أخاف عليكم مثل يوم الاحزاب إلى قوله : يا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد * يوم تولون مدبرين مالكم من الله من عاصم [٩].

السجدة : وإن مسه الشر فيؤس قنوط [١٠].

الطور : وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم [١١].

تفسير : «رحمة» أي نعمة «ثم نزعناه» أي سلبناه منه «إنه ليؤس» شديد


[١]أسرى : ٨٣.
[٢] الشعراء : ١٣٨ و ١٣٩.
[٣]الشعراء : ١٤٦.
[٤] الشعراء : ١٨٧.
[٥]العنكبوت : ٢٣.
[٦] العنكبوت : ٢٩.
[٧]الروم : ٣٦.
[٨] الروم : ٤٩.
[٩]المؤمن : ٢٩ ٣٣.
[١٠]السجدة : ٤٩.
[١١]الطور : ٤٤.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست