responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 196

أو يعير الناس بما لا يستطيع تركه ، أو يؤذي جليسه بما لا يعنيه [١].

١٩ ـ سن : عن أبيه ، عن نوح بن شعيب النيسابوري ، عن الدهقان ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله 7 قال : قال رسول الله 9 : إن أول ما عصي الله به ست : حب الدنيا ، وحب الرئاسة ، وحب الطعام ، وحب النساء ، وحب النوم ، وحب الراحة [٢].

٢٠ ـ سن : عن أبيه ، عن ابن المغيرة ومحمد بن سنان ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبدالله 7 أن رجلا من خثعم جاء إلى رسول الله 9 وقال : أي الاعمال أبغض ألى الله؟ فقال : الشرك بالله؟ فقال : ثم ماذا؟ قال : قطيعة الرحم ، قال : ثم ماذا ، قال : الامر بالمنكر والنهي عن المعروف [٣].

٢١ ـ شي : عن عمرو بن جميع رفعه إلى أميرالمؤمنين 7 قال : مكتوب في التوراة : من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا ، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فقد أصبح يشكو الله ، ومن أتى غنيا فتواضع لغنائه ذهب الله بثلثي دينه ومن قرء القرآن من هذه الامة ثم دخل النار فهو ممن كان يتخذ آيات الله هزؤا ومن لم يستشر يندم ، والفقر الموت الاكبر [٤].

٢٢ ـ جا : عن عمر بن محمد الصيرفي ، عن علي بن مهرويه ، عن داود بن سليمان عن الرضا ، عن آبائه : قال : قال رسول الله 9 : ثلاثة أخافهن على امتي الضلالة بعد المعرفة ، ومضلات الفتن ، وشهوة البطن والفرج [٥].

٢٣ ـ جا : ابن قولويه ، عن الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن اليقطيني عن يونس ، عن سعدان ، عن أبي عبدالله 7 قال : قال رسول الله 9 : بينما موسى ابن عمران 7 جالس إذ أقبل إبليس وعليه برنس ذو الوان ، فلما دنى من


[١]ثواب الاعمال ص ١٥١.

(٢ و ٣) المحاسن : ص ٢٩٥.
[٤]تفسير العياشي ج ١ ص ١٢٠ في آية البقرة : ١٣١.
[٥]مجالس المفيد ص ٧٢.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست