نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 71 صفحه : 363
الاحزاب : إن تبدوا شيئا أوتخفوه فان الله كان بكل شئ عليما[١].
السجدة : وماكنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولاجلودكم ولكن ظننتم أن الله لايعلم كثيرا مما كنتم تعملون * وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين[٢].
وقال تعالى : اعملوا ماشئتم إنه بما تعملون بصير[٣].
الحجرات : إن الله يعلم غيب السموات والارض والله بصير بما تعملون[٤].
الحشر : كمثل الشيطان إذ قال للانسان اكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله رب العالمين[٥].
الملك : وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور * ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير[٧].
١ ـ لى : ابن إدريس ، عن أبيه ، عن أيوب بن نوح ، عن محمدبن زياد ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد 7 عن أبيه ، عن آبائه : قال : قال رسول الله 9 : من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى من ذنبه ومن أساء فيما بقي من عمره اُخذ بالاول والاخر [٨].
٢ ـ لى : عن الصادق 7 قال : قال رسول الله 9 : خير الامور خيرها عاقبة [٩].