١٠ ـ مع : أبي ، عن سعد ، عن أحمدبن محمد ، عن ابن محبوب ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبدالله 7 قال : قلت له : ماحد السخاء؟ قال : تخرج من مالك الحق الذي أوجبه الله عليك ، فتضعه في موضعه [٢].
مع : ابن الوليد ، عن الصفا ر ، عن البرقي ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أبي عبدالله 7 مثله [٣].
١١ ـ مع : أبي ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبدالله 7 قال : السخي الكريم الذي ينفق ماله في حق [٤].
١٢ ـ مع : ابن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن أحمدبن النضر ، عن علي بن عوف الازدي قال : قال أبوعبدالله 7 : السخاء أن تسخو نفس العبد عن الحرام أن تطلبه ، فاذا ظفر بالحلال طابت نفسه أن ينفقه في طاعة الله عزوجل [٥].
١٣ ـ مع : ابن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن البرقي ، عن ابن فضال ، عن رجل ، عن حفص بن غياث ، عن أبي عبدالله 7 قال : قال رسول الله 9 : السخاء شجرة أصلها في الجنة وهي مطلة على الدنيا ، من تعلق بغصن منها اجتره إلى الجنة [٦].
١٤ ـ مع : أبي ، عن سعد ، عن البرقي رفعه عن ابن طريف ، عن ابن نباته عن الحارث الاعور قال : قال أمير المؤمنين 7 للحسن : يابني ما السماحة؟ قال : البذل في العسر واليسر [٧].
أقول : روى في الكتاب المذكور باسناد آخر أنه قال أميرالمؤمنين 7 للحسن : ما السماحة؟ قال إجابة السائل وبذل النائل.