نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 70 صفحه : 304
وإذا رأى المنكر ولم ينكره وهو يقوى عليه ، فقد أحب أن يعصى الله ، ومن أحب أن يعصى الله فقد بارز الله بالعداوة ، ومن أحب بقاء الظالمين فقد أحب أن يعصى الله إن الله تبارك وتعالى حمد نفسه على هلاك الظلمة فقال « فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين » [١].
١٦ ـ مع : في خبر أبي ذر : ياباذر لا عقل كالتدبير ولا ورع كالكف ولا حسب كحسن الخلق [٣].
١٧ ـ لى[٤]مع : سئل أمير المؤمنين 7 أي الاعمال أفضل عند الله؟ قال التسليم والورع [٥].
١٨ ـ ل : أبي ، عن علي ، عن أبيه ، عن عبدالله بن ميمون ، عن الصادق عن آبائه : قال : قال رسول الله 9 : فضل العلم أحب إلى الله عزوجل من فضل العبادة ، وأفضل دينكم الورع [٦].
١٩ ـ ل : أبي ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن أبي عبدالله الرازي ، عن علي بن سليمان بن رشيد ، عن موسى بن سلام ، عن أبان بن سويد ، عن أبي عبدالله 7 قال : قلت : ما الذي يثبت الايمان في العبد؟ قال : الذي يثبته فيه الورع والذي يخرجه منه الطمع [٧].
٢٠ ـ ل : الخليل بن أحمد ، عن أبي منيع ، عن هارون بن عبدالله ، عن