نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا [١].
طه : وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا [٢].
وقال تعالى : والعاقبة للتقوى [٣].
الحج : يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شئ عظيم [٤].
وقال تعالى : لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم [٥].
المؤمنون : أفلا تتقون [٦].
النور : وموعظة للمتقين [٧].
الفرقان : قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا * لهم فيها مايشاؤن خالدين كان على ربك وعدا مسئولا [٨].
وقال تعالى : واجعلنا للمتقين اماما [٩].
الشعراء : ألا يتقون [١٠] وقال تعالى : وازلفت الجنة للمتقين [١١].
وقال تعالى : إذ قال لهم أخوهم نوح ألا تتقون * إني لكم رسول أمين * فاتقوا الله وأطيعون [١٢].
وقال تعالى : واتقوا الذي أمدكم بما تعملون * أمدكم بأنعام وبنين * وجنات وعيون * إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم [١٣].
وقال تعالى : واتقوا الله الذي خلقكم والجبلة الاولين [١٤].
النمل : وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون [١٥].
( ٥٤ ) الحج : ١ ، ٣٧. [٦] المؤمنون : ٢٣. [٧]النور : ٣٤. [٨] الفرقان : ١٥ و ١٦. [٩]الفرقان : ٧٤. ( ١١١٠ ) الشعراء : ١١ ، ٩٠. [١٢]الشعراء : ١٠٨١٠٦. [١٣] الشعراء : ١٣٥١٣٢. [١٤]الشعراء : ١٨٤. [١٥]النمل : ١٣.