responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 7  صفحه : 302

الملائكة بالترحيب [١] والتسليم ـ وساقه إلى أن قال ـ : ومن صام من رجب أحدا و عشرين يوما شفع يوم القيامة في مثل ربيعة ومضر كلهم أهل الخطايا والذنوب ، ـ وساقه إلى أن قال ـ : ومن صام من رجب خمسة وعشرين يوما فإنه إذا خرج من قبره تلقاه سبعون ألف ملك ، بيد كل ملك منهم لواء من در وياقوت ، ومعهم طرائف الحلي والحلل ، فيقولون : يا ولي الله النجا [٢] إلى ربك ، فهو من أول الناس دخولا في جنات عدن مع المقربين الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك هو الفوز العظيم ، ومن صام من رجب ستة وعشرين يوما بنى الله له في ظل العرش مائة قصر من در وياقوت ، على رأس كل قصر خيمة حمراء من حرير الجنان ، يسكنها ناعما والناس في الحساب ، الخبر « ص ٣١٩ ـ ٣٢١ »

٥٣ ـ كا : بإسناده عن أبي عبدالله 7 قال : قال رسول الله 9 : من وقر ذا شيبة في الاسلام آمنه الله من فزع يوم القيامة. « ج ٢ ص ٦٥٨ »

٥٤ ـ كا : بإسناده عن أبي عبدالله 7 قال : من دفن في الحرم أم من الفزع الاكبر ، قلت له : من بر الناس وفاجرهم؟ قال : من بر الناس وفاجرهم. « ف ج ١ ص ٢٣٧ »

٥٥ ـ كا : بإسناده عن أبي عبدالله 7 قال : من مات في طريق مكة ذاهبا أو جائيا أمن من الفزع الاكبر يوم القيامة. « ف ج ١ ص ٢٣٩ »

٥٦ ـ يه : عن الصادق 7 قال : من مات محرما بعثه الله ملبيا.

٥٧ ـ وقال 7 : من مات في أحد الحرمين بعثه الله من الآمنين ، ومن مات بين الحرمين لم ينشر له ديوان.

٥٨ ـ كا : عن الرضا 7 قال : من أتى قبر أخيه ثم وضع يده على القبر وقرأ : إنا أنزلناه في ليلة القدر سبع مرات أمن يوم الفزع الاكبر. « ف ج ١ ص ٦٢ »

٥٩ ـ ل : بإسناده عن النبي 9 قال : من مقت نفسه دون الناس [٣] آمنه الله من فزع يوم القيامة. « ص ١١ »


[١]رحبه : قال له : مرحبا.
[٢]النجاء والنجا أى أسرع ، هو من باب الاغراء منصوب بفعل محذوف تقديره : ألزم النجاء ، وقد يوصل به كاف الخطاب ، يقال النجاءك النجاءك ، النجاك النجاك.
[٣]في المصدر : دون مقت الناس. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 7  صفحه : 302
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست