نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 7 صفحه : 297
معه[١] من قبره في أحسن صورة تبشره وتضحك في وجهه حتى يجوز على الصراط والميزان. « ص١١٧ »
٣١ ـ وعنه 7 : من قرأ والنازعات لم يمت إلا ريان ، ولم يبعثه الله إلا ريان ولم يدخله الجنة إلا ريان. « ص١١٧ »
٣٢ ـ وعنه 7 : من كان قراءته في الفريضة ويل للمطففين أعطاه الله الامن يوم القيامة من النار ولم تره ولا يراها ، ولم يمر على جسر جهنم ، ولا يحاسب يوم القيامة. « ص ١١٧ ـ ١١٨ »
٣٣ ـ وعنه 7 : من قرأ سورة والسماء ذات البروج في فرائضه كان محشره و موقفه مع النبيين والمرسلين. « ص ١١٨ »
٣٤ ـ وعنه 7 : من كانت قراءته في فرائضه والسماء والطارق كان له يوم القيامة عندالله جاها ومنزلة ، [٢] وكان من رفقاء النبيين وأصحابهم في الجنة. « ص ١١٨ »
٣٥ ـ وعنه 7 : من قرأ سورة الاعلى في فريضة أو نافلة قيل له يوم القيامة : ادخل من أي أبواب الجنة شئت. « ص ١١٨ »
٣٦ ـ وعنه 7 : من أدمن قراءة الغاشية في فريضة أو نافلة غشاه الله رحمته في الدنيا والآخرة ، وآتاه الامن يوم القيامة من عذاب النار. « ص ١١٨ »
٣٧ ـ وعنه 7 : من كان قراءته في الفريضة لا اقسم بهذا البلد كان في الآخرة معروفا أن له من الله مكانا ، وكان يوم القيامة من رفقاء النبيين والشهداء والصالحين. « ص ١١٨ ـ ١١٩ »
٣٨ ـ وعنه 7 : من أكثر قراءة والشمس وضحيها ، والليل إذا يغشى ، و الضحى ، وألم نشرح في يوم أو ليلة لم يبق شئ بحضرته إلا شهد له يوم القيامة حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه وجميع ما أقلت الارض[٣] منه ،
[١]في المصدر : مع رسول الله. م
[٢]اى كانت هذه السورة جاها ومنزلة له عند الله.
[٣]أقل الشئ واستقله : اذا رفعه وحمله.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 7 صفحه : 297