تفسير قال الطبرسي ره قال الباقر 7 لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله أطعمه مريم في نفاسها [٢].
وقال في الآية الثانية : روي أن بعض الصحابة أضاف النبي 9 مع جماعة من أصحابه فوجدوا عنده تمرا وماء باردا فأكلوا فلما خرجوا قال هذا من النعيم الذي يسألون عنه [٣].
أقول قد مرت الأخبار الكثيرة في أن النعيم هو الولاية [٤].
١ ـ الخصال ، عن محمد بن الحسن بن الوليد عن أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد السياري عن محمد بن أسلم عن نوح بن شعيب عن عبد العزيز بن المهتدي يرفعه إلى أبي عبد الله 7 قال : أربعة يعدلن الطباع الرمان السوراني والبسر المطبوخ والبنفسج والهندباء [٥].
٢ ـ ومنه ، عن أبيه عن محمد بن يحيى العطار عن سهل عن علي بن الزيات عن عبيد الله بن عبد الله عمن ذكره عن أبي عبد الله 7 قال قال أمير المؤمنين 7 بينما نحن عند رسول الله 9 إذ ورد عليه وفد عبد القيس فسلموا ثم وضعوا بين