تفسير « أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً » ظاهره أن البقرة مذبوحة لا منحورة قال الطبرسي ; الذبح فري الأوداج وذلك في البقر والغنم والنحر في الإبل ولا يجوز فيها عندنا غير ذلك وفيه خلاف بين الفقهاء وقيل للصادق 7 إن أهل مكة يذبحون
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 65 صفحه : 294