نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 64 صفحه : 171
ـ وإن كانت به غرة سائلة فهو العيش كل العيش لم يلق في يومه ذلك إلا سرورا [١] وإن توجه في حاجة فلقي الفرس قضى الله حاجته [٢].
ثواب الأعمال ، عن محمد بن موسى المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن البرقي عن بكر مثله وليس فيه في أول الغداة [٣]
١٩ ـ المحاسن : عن أبيه مرسلا قال قال أبو عبد الله 7 قال رسول الله 9 من سعادة الرجل المسلم المركب الهنيء [٤].
ومنه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عن آبائه 7 عن النبي 9 مثله [٥].
الكافي : عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي مثله [٦].
بيان : الهنيء ما أتى من غير مشقة وكأن المراد هنا السريع السير الموافق.
٢٠ ـ المحاسن : عن علي بن محمد عن سماعة عن محمد بن مروان عن أبي عبد الله 7 قال : من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه ويقضي عليها حقوق إخوانه [٧].
[١]لعل ذلك كناية عن فضل ارتباط دابة ذلك وصفها ، لا انه 7 أراد بذلك التفؤل كما هو المرسوم في الجاهلية. [٢]المحاسن : ٦٣٣ و ٦٣٤. [٣]ثواب الأعمال : ١٠٣ ورواه الصدوق في من لا يحضره الفقيه ٢ : ١٨٧ مع الزيادة وفيه : « به أوضاح بورك له في يومه وان كانت به غرة سائلة فهو العيش ولم يلق » وفيه : إلا سرورا وقضى الله عز وجل له حاجته. [٤]المحاسن : ٦٢٥. [٥]المحاسن : ٦٢٦. [٦]فروع الكافي ٦ : ٥٣٦ فيه : المرء المسلم. [٧]المحاسن : ٦٢٦.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 64 صفحه : 171