responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 6  صفحه : 22

سمعت علي بن أبي طالب 7 يقول : العجب ممن يقنط ومعه الممحاة! فقيل له : وما الممحاة؟ قال : الاستغفار. « ص ٥٤ »

١٨ ـ ما : بإسناد أخي دعبل ، عن الرضا ، عن آبائه : قال : قال أمير المؤمنين 7 تعطروا بالاستغفار لا تفضحكم روائح الذنوب. « ص ٢٣٧ »

١٩ ـ مع : أبي ، عن سعد ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن فضال ، عن ابن عقبة ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله 7 في قول الله عزوجل « تم تاب عليهم » قال : هي الاقالة. [١] « ص ٦٥ »

٢٠ ـ مع : أبي ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن أحمد بن هلال قال : سألت أبا الحسن الاخير 7 عن التوبة النصوح ما هي؟ فكتب 7 : أن يكون الباطن كالظاهر وأفضل من ذلك. « ص ٥٤ »

٢١ ـ مع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن عيسى ، عن موسى بن القاسم ، عن البطائني ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله 7 في قول الله عزوجل : « توبوا إلى الله توبة نصوحا » قال : هو صوم الاربعاء [٢] والخميس والجمعة. « ص ٥٤ »

قال الصدوق رحمه الله : معناه أن يصوم هذه الايام ثم يتوب.

٢٢ ـ مع : ابن المتوكل ، عن علي بن إبراهيم ، عن اليقطيني ، عن يونس ، عن عبدالله بن سنان وغيره ، عن أبي عبدالله (ع) قال : التوبة النصوح هو أن يكون باطن الرجل كظاهره وأفضل. « ص ٥٤ »

٢٣ ـ وقد روي أن توبة النصوح [٣] هو أن يتوب الرجل من ذنب وينوي أن لا يعود إليه أبدا. « ص ٥٤ »

٢٤ ـ فس : « ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه


[١]أي هى الصفح عنه والاعراض عن ذنبه.
[٢]في المصدر : يوم الاربعاء ويوم في الخميس ويوم في الجمعة. م
[٣]في المصدر. ان التوبة النصوح. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 6  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست