responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 6  صفحه : 104

توضيح : قوله 7 : لانه أكثر الضمير راجع إلى كل واحد من البول و الغائط. وقوله : وأدوم عطف تفسير لقوله : أكثر. قوله 7 : ومشقته لانه اشتغال بفعل لا استلذاذ فيه.

قوله 7 : والاكراه لانفسهم أي بإرادتهم ، كأن المريد لشئ يكره نفسه عليه ، والاظهر أنه تصحيف « ولا إكراه ». ثم اعلم أن الاختيار في الجنابة مبني على الغالب ، إذ الاحتلام يقع بغير اختيار.

قوله : لما فيه من تعظيم العبد الضمير راجع إلى العيد أو إلى الغسل. قوله 7 : وزيادة في النوافل أي ثوابها أو هو نفسه زيادة فيها.

قوله 7 : ليطلب به أي ليطلب الناس الاجر بسببه للصلاة عليه وتشييعه و دفنه ، ويؤيده ما في العلل : ليطلب وجهه أي وجه الله ورضاه ، وفي بعض نسخ العيون : ليطالب فيه ، فيكون قوله : ويشفع له عطفا تفسيريا له.

قوله 7 : لانهما ظاهران مكشوفان علة لاصل المسح ، وقوله : وليس فيهما علة للاكتفاء به بدون الغسل.

قوله 7 : وتحصين أموال الاغنياء أي حفظها من الضياع ، فإن أداه الزكاة يوجب عدم تلفها وضياعها. قوله 7 : والحث لهم أي للاغنياء على المواساة بإعطاء أصل الزكاة ، أو لان إعطاء الزكاة يوجب تزكية النفس عن البخل ، وهذا أنسب بلفظ المواساة ، إذ هي المساهمة ، والمساواة في المال بأن يعطي الفقراء مثل ما يأخذ لنفسه. قوله 7 : من الحث في ذلك أي في الاستدلال والعبرة. قوله 7 : في امور كثيرة متعلق بقوله : الشكر لله أو بمقدر ، أي تحصل تلك الفضائل في امور كثيرة.

قوله 7 : ومنه متعلق بالرهبة ، كما أن إلى الله متعلق بالرغبة قوله 7 : وتجديد الحقوق عطف على الترك كما أن ما قبله معطوف على مدخوله.

قوله 7 : وعلة وضع البيت وسط الارض أي لم يقال : إنه وضع وسط الارض؟ لان الارض دحيت من تحته إلى أطراف الارض فلذا يقال : إنه الوسط ، أو المراد

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 6  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست