العنوان

الصفحة

الباب الثاني والستون

الصبر واليسر بعد العسر ، وفيه : آيات ، و : ٦٥ ـ حديثا..................... ٥٦

في صبر النبي 9......................................................... ٦٠

في قول رسول الله 9 : الصبر من الايمان كالرأس من الجسد.................. ٦١

معنى قوله تعالى : « فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ » وما قال المفسرون فيه.................. ٦٣

فيما قاله المحقق الطوسي 1 في الصبر ومعناه................................... ٦٨

معنى الحر والعبد ، وإشارة إلى قصة يوسف 7................................ ٦٩

في قول أبي جعفر 7 : الجنة محفوفة بالمكاره ، وبيانه........................... ٧٢

في أخبار رسول الله 9 بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس ، وفيه بيان وتأييد ٧٥

في قول رسول الله 9 : الصبر ثلاثة ، وتوضيحه............................. ٧٧

عن رسول الله 9 قال الله عز وجل : إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمائة ضعف ... ، وفيه بيان شريف لطيف.................................. ٧٨

عن الصادق 7 : إنا صبر وشيعتنا أصبر منا ، وبيانه........................... ٨٠

أهمية الصبر................................................................. ٨١

كمال المؤمن بثلاث : التفقه في الدين ، والتقدير في المعيشة ، والصبر على النوائب.. ٨٥

فيما أوصى به أمير المؤمنين 7 ابنه محمد بن الحنفية ، وعلامة الصابر............ ٨٦

فيما أوحى الله عز وجل إلى داود 7 في خلادة بنت أوس ، أنها قرينته