العنوان

الصفحة

الباب الثاني

والمائة سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها على سائر الصحابة ٢٤

في أن الجود جودان : نفسي ومالي............................................. ٢٤

في آية النجوى وصدقة علي 7 عشر مرات ، وقوله 7 : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، وامتحان الصحابة ٢٦

في قول عمر بن الخطاب : كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة ، وإنفاق علي 7 قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية ، وإطعامه 7 أبا هريرة ، وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة.................................. ٢٧

في ايثار علي وفاطمه عليهما السلام ونزل فيهما : « وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ »...... ٢٨

في نزول مائدة على فاطمة / فقال النبي 9 : الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلام ٣١

في اعطائه خاتمه ونزل انما وليكم ، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب او فضة فقال انفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر............................................................. ٣٢

في ضيافته 7 وإطفاء السراج وصيانته 7 ماء وجه الفقير..................... ٣٤

في إعطائه قبل السؤال ، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه...... ٣٦

في سبب نزول سورة : « وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى ».................................. ٣٧

في بيعه 7 حديقته بنخلة................................................... ٣٨

في نزحه 7 الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره 7 ماء ينبع..................... ٣٩

في وصيته 7 ووقف ينبع لأولاده............................................ ٤٠

في وصيته 7 لأزواجه...................................................... ٤٢