العنوان

الصفحة

بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق ; بأن عليا 7 كان بمنزلته 9 في جميع أحواله إلا ما خصه الاستثناء ، وجواب من قال : إن هارون مات قبل موسى 7 ولم يكن إماما بعده ، وجواب من قال : إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي 9 ، وقاله 9 حيث خرج إلى تبرك ، وفيه بيان من السيد المرتضى والعلامة المجلسي رضوان الله عليهما ٢٧٣

الباب الرابع والخمسون

ما امر به النبي 9 من التسليم عليه بامرة المؤمنين

وانه لا يسمى به غيره ، وعلة التسمية به ، وفيه جملة من مناقبه وبعض النصوص على إمامته صلوات الله عليه ٢٩٠

في قول رسول الله 9 : إن عليا يدور مع الحق حيث دار ، والعلة التي من أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين ٢٩٣

في قول الباقر 7 : لو علم الناس متى سمي علي أمير المؤمنين ما أنكروا ولايته.... ٣٠٦

فيما قاله أبو بكر في خلافته : ما عندي عهد من رسول الله 9.............. ٣٠٨

في قول النبي 9 لأصحابه : سلموا على علي بإمرة المؤمنين.................. ٣١١

قصة معراج النبي 9 وما جرى فيه وما ناجى الله تعالى...................... ٣١٣

لم يسم أحد بأمير المؤمنين غير علي 7 فرضي به إلا كان منكوحا............. ٢٣١

الباب الخامس والخمسون

خبر الرايات................................................................ ٣٤١

في قول رسول الله 9 لما نزل : « يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ».......... ٣٤٦

إلى هنا

انتهى الجزء السابع والثلاثون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع