في اعتبار التوراة والإنجيل بعد تحريفهما...................................... ٥٠
ما ذكره الطبرسي ; في تفسيره........................................... ٥١
في تفسير قوله تبارك وتعالى : « لا تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ »................... ٥٢
دليل الطاعنين في عصمة الأنبياء بآية : « وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ » ٥٤
في تفسير قوله تعالى : « وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ » وسبب نزول هذه الآية ، وفي ذيله : حديث الغرانيق الذي رواه العامة وهو من الخرافات................................................................. ٥٦
فيما قاله أهل التحقيق..................................................... ٥٧
فيما ذكره السيد المرتضى ; في بيان الآية.................................. ٦٥
في تفسير قوله تعالى : « سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى »............................... ٦٦
فيما قاله الطبرسي ;..................................................... ٦٩
في تفسير قوله تعالى : « لَئِنْ أَشْرَكْتَ » ، وما قاله السيد الرضي ; في بيان الآية ٧١
تفسير : « وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا » والأقوال فيه.................................. ٧٢
في تفسير قوله تعالى : « فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ » والأقوال فيه..................... ٧٣
في تفسير قوله تعالى : « لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ » وفي صغائر الذنوب مضافا إلى كبائرها عنه 9 وأجوبة عن السيد المرتضى ; في الموضوع................................................................. ٧٣
ما ذكره الطبرسي ; في قوله عز اسمه : « لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ »................... ٧٦
تفسير قوله تعالى : « عَبَسَ وَتَوَلَّى » وأن المخاطب ليس النبي 9 ، وفيه بيان من السيد المرتضى ; ٧٧
تفسير قوله عز اسمه : « إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ » وسبب نزوله ، و
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 54 صفحه : 233