responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 54  صفحه : 121

العنوان

الصفحة

فقال 9 : أتعطونني كلمة واحدة تملكون بها العرب والعجم؟ فقال له أبو جهل : لله أبوك نعطيك ذلك وعشر أمثالها ، فقال 9 : قولوا : لا إله إلا الله ، فقاموا وقالوا : « أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً ».. ١٤٣

معنى قوله : « قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ »......................................... ١٤٤

فيما قال أبو جهل لرسول الله 9...................................... ١٤٦

في قوله : « شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ »....................................... ١٤٧

في قوله : « لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ » ، والأقوال في المشار إليهما ١٤٩

فيما روى جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله 9................. ١٥٠

في قوله تعالى : « وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً » ، وفيه : أربعة أوجه.......... ١٥١

فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله تعالى : « قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ ... »... ١٥٢

في الأصنام.............................................................. ١٥٧

في تفسير قوله تعالى : « أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى » ، وقيل نزلت في عثمان بن عفان كان يتصدق وينفق ماله ، فقال له اخوه من الرضاعة عبد الله سعد بن أبي سرح : ما هذا الذي تصنع!؟ يوشك أن لا يبقى لك شيء ، فقال عثمان : إن لي ذنوبا وإني اطلب بما أصنع رضى الله وأرجو عفوه ، فقال له عبد الله : أعطني ناقتك برحلها وأنا أتحمل عنك ذنوبك كلها ، فاعطاه وأشهد عليه وأمسك عن الصدقة فنزلت : ( أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى ).

وقيل : نزلت في الوليد بن المغيرة ، وكان قد اتبع رسول الله 9 على دينه فعيره المشركون

وقيل : نزلت في العاص بن وائل السهمي

وقيل : نزلت في رجل يريد النبي 9................................... ١٥٨

في تفسير قوله تعالى : « أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ »... ١٦٠

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 54  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست