responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 52  صفحه : 261

على ماروي ولم يبق بعده إلا قليلا.

قوله 7 : « أومتى الراحة » الترديد من الراوي ، قوله « إن هذا الامر » أي انقضاء دولتهم ، أو ظهور دولة الحق.

وقال الجوهري : استفزه الخوف استخفه و « الزمرة » الجماعة من الناس و « الانكفاء » الانقلاب.

قوله 7 : « يمتدح » أي يفتخر ويطلب المدح « والمرح » شدة الفرح والنشاط فهو مرح بالكسر.

قوله 7 : « ورأيت أصحاب الآيات » أي العلامات والمعجزات أو الذين نزلت فيهم الآيات ، وهم الائمة : أو المفسرين والقراء ، وفي بعض النسخ « أصحاب الآثار » وهم المحدثون.

قوله 7 : رأيت الرجال يتسمنون أي يستعملون الاغذية والادوية للسمن ليعمل بهم القبيح ، قال الجزري فيه يكون في آخر الزمان قوم يتسمنون أي يتكثرون بماليس فيهم ، ويدعون ما ليس لهم ، من الشرف ، وقيل : أراد جمعهم الاموال وقيل : يحبون التوسع في المآكل والمشارب وهي أسباب السمن ، ومنه الحديث الآخر : ويظهر فيهم السمن ، وفيه : ويل للمسمنات يوم القيامة من فترة في العظام أي اللاتي يستعملن السمنة وهي دواء يتسمن به النساء.

قوله 7 « وأظهروا الخضاب » أي خضاب اليد والرجل فان المستحب لهم إنما هو خضاب الشعر كما سيأتي في موضعه.

قوله 7 : « وأعطوا الرجال » أي أعطى ولد العباس أموالا ليطؤوهم أو أنهم يعطون السلاطين والحكام الاموال لفروجهم أو فروج نسائهم للدياثة ويمكن أن يقرء الرجال بالرفع وأعطوا على المعلوم أو المجهول من باب أكلوني البراغيث والاول أظهر « والمنافسة » المغالبة على الشئ.

قوله 7 : « تصانع زوجها » المصانعة الرشوة والمداهنة ، والمراد إما المصانعة لترك الرجال ، أوللاشتغال بهم لتشتغل هي بالنساء ، أو لمعاشرتها مع



نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 52  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست