responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 5

٧ ـ ك : قال إبراهيم بن محمد : وحدثتني نسيم خادم أبي محمد 7 قالت : قال لي صاحب الزمان 7 وقد دخلت عليه بعد مولده بليلة فعطست عنده فقال لي : يرحمك الله ، قالت نسيم : ففرحت بذلك فقال لي 7 : ألا ابشرك في العطاس؟ فقلت بلى ، قال : هو أمان من الموت ثلاثة أيام.

٨ ـ غط : الكليني ، رفعه عن نسيم الخادم قال : دخلت على صاحب الزمان 7 بعد مولده بعشر ليال ، فعطست عنده فقال : يرحمك الله ، ففرحت بذلك فقال : ألا ابشرك في العطاس؟ هو أمان من الموت ثلاثة أيام.

٩ ـ ك : ما جيلويه ، وابن المتوكل ، والعطار جميعا عن إسحاق بن رياح البصري ، عن أبي جعفر العمري قال : لما ولد السيد 7 قال أبومحمد 7 : ابعثوا إلي أبي عمرو ، فبعث إليه فصار إليه فقال : اشتر عشرة آلاف رطل خبزا وعشرة آلاف رطل لحما وفرقه أحسبه قال : على بني هاشم وعق عنه بكذا وكذا شاة.

١٠ ـ ك : ماجيلويه ، عن محمد العطار ، عن أبي علي الخيزراني ، عن جارية له كان أهداها لابي محمد 7 فلما أغار جعفر الكذاب على الدار جاءته فارة من جعفر فتزوج بها قال أبوعلي : فحدثتنى أنها حضرت ولادة السيد 7 وأن اسم ام السيد صقيل وأن أبا محمد 7 حدثها بما جرى على عياله فسألته أن يدعو لها بأن يجعل منيتها قبله ، فماتت قبله في حياة أبي محمد 7 وعلى قبرها لوح عليه مكتوب هذا ام محمد. قال أبوعلي : وسمعت هذه الجارية تذكر أنه لما ولد السيد رأت له نورا ساطعا قد ظهر منه وبلغ افق السماء ورأت طيورا بيضا تهبط من السماء و تمسح أجنحتها على رأسه ووجهه وسائر جسده ثم تطير ، فأخبرنا أبا محمد 7 بذلك فضحك ثم قال : تلك ملائكة السماء نزلت لتتبرك به وهي أنصاره إذا خرج.

١١ ـ ك : ابن المتوكل ، عن الحميري ، عن محمد بن أحمد العلوي ، عن أبي غانم الخادم قال : ولد لابي محمد 7 ولد فسماه محمدا فعرضه على أصحابه يوم الثالث وقال : هذا صاحبكم من بعدي وخليفتي عليكم ، وهو القائم الذي تمتد إليه الاعناق بالانتظار فإذا امتلات الارض جورا وظلما خرج فملاها قسطا وعدلا.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست