responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 157

نى : علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن أحمد بن الحسين ، عن أحمد بن هلال عن امية بن علي القيسي وذكر مثله.

بيان : « فقال لا أين » أي لايهتدى إليه وأين يوجد ويظفر به ثم أشار 7 إلى أنه يكون في بعض الاوقات في المدينة أو يراه بعض الناس فيها.

٣ ـ نى : محمد بن همام. عن أبي عبدالله محمد بن هشام ، عن أبي سعد سهل بن زياد عن عبدالعظيم بن عبدالله ، عن أبي جعفر محمد بن علي الرضا 8 أنه سمعه يقول : إذا مات ابني علي بدا سراج بعده ثم خفي فويل للمرتاب وطوبى للعرب الفار بدينه ثم يكون بعد ذلك أحداث تشيب فيها النواصي ى ويسير الصم الصلاب.

بيان : سير الصم الصلاب كناية عن شدة الامر وتغير الزمان حتى كأن الجبال زالت عن مواضعها أو عن تزلزل الثابتين في الدين عنه.

٤ ـ نص : أبوعبدالله الخزاعي ، عن الاسدي ، عن سهل ، عن عبدالعظيم الحسني قال : قلت لمحمد بن علي بن موسى : إني لارجو أن تكون القائم من أهل بيت محمد الذي يملا الارض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما فقال : يا أبا القاسم مامنا إلا قائم بأمر الله وهاد إلى دين الله ولست القائم الذي يطهر الله به الارض من أهل الكفر والجحود ويملاها عدلا وقسطا هو الذي يخفى على الناس ولادته ، ويغيب عنهم شخصه ويحرم عليهم تسميته ، وهو سمي رسول الله وكنيه وهو الذي يطوى له الارض ويذل له كل صعب يجتمع إليه من أصحابه عدد أهل بدر ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا من أقاصي الارض وذلك قول الله عزوجل : « أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شئ قدير » فاذا اجتمعت له هذه العدة من أهل الارض أظهر أمره فاذا أكمل له العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج باذن الله فلا يزال يقتل أعداء الله حتى يرضى الله تبارك وتعالى قال عبدالعظيم : قلت له : ياسيدي وكيف يعلم أن الله قد رضي؟ قال يلقى في قلبه الرحمة.

٥ ـ نص : محمد بن علي ، عن ابن عبدوس ، عن ابن قتيبة ، عن حمدان بن سليمان ، عن الصقر بن أبي دلف قال : سمعت أبا جعفر محمد بن علي الرضا 7 يقول :

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست