بيان : قال الفيروزآبادي : الغاشية السؤال يأتونك والزوار والاصدقاء ينتابونك ، وحديدة فوق موخرة الرحل وغشاء القلب والسرج والسيف وغيره ماتغشاه [٢].
وقال : شحب لونه كجمع ونصر وكرم وعنى شحوبا وشحوبة تغير من هزال أو جوع أو سفر [٣] والنحول الهزال.
أقول : رأيت هذه القصة في أصل كتاب محمد بن طلحة مطالب السؤوال [٤] وفي الفصول المهمة [٥] وأوردها ابن شهر آشوب أيضا مع اختصار ، وقال صاحب كشف الغمة وصاحب الفصول المهمة : هذه الحكاية رواها جماعة من أهل التأليف رواها ابن الجوزي في كتابيه « إثارة العزم الساكن إلى أشرف الاماكن » و « كتاب صفة
[١]كشف الغمة ج ٣ ص ٤.
[٢]القاموس ج ٤ ص ٣٧٠.
[٣]نفس المصدر ج ١ ص ٨٥.
[٤]مطالب السؤول ص ٨٣.
[٥]الفصول المهمة ص ٢١٩.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 48 صفحه : 82