responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 47  صفحه : 216

فاتقوا الله فإن أبي حدثني وكان خير أهل الأرض وأعلمهم بكتاب الله وسنة رسوله إن رسول الله قال من ضرب الناس بسيفه ودعاهم إلى نفسه وفي المسلمين من هو أعلم منه فهو ضال متكلف [١].

٣ ـ كا : الكافي علي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن زرارة عن عبد الكريم مثله [٢].

٤ ـ قب : المناقب لابن شهرآشوب دخل عمرو بن عبيد على الصادق 7 وقرأ « إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ » [٣] وقال أحب أن أعرف الكبائر من كتاب الله فقال نعم يا عمرو ثم فصله بأن الكبائر الشرك بالله : « إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ » [٤] واليأس « وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ » [٥] وعقوق الوالدين لأن العاق جبار شقي « وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا » [٦] وقتل النفس : « وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً » [٧] وقذف المحصنات وأكل مال اليتيم : « إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً » [٨] والفرار من الزحف « وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ » [٩] وأكل الربا « الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا » [١٠] والسحر « وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ » [١١] والزنا « وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً » [١٢] واليمين الغموس « إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً » [١٣] والغلول « وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَ » [١٤] ومنع الزكاة « يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ » [١٥] وشهادة الزور وكتمان الشهادة


[١]الاحتجاج للطبرسي ص ١٩٧.
[٢]الكافي ج ٥ ص ٢٣.
[٣]سورة النساء الآية ٣١.
[٤]سورة النساء الآية ٤٨.
[٥]سورة يوسف الآية ٨٧.
[٦]سورة مريم الآية ٣٢.
[٧]سورة النساء الآية ٩٣.
[٨]سورة النساء الآية ١٠.
[٩]سورة الأنفال الآية ١٦.
[١٠]سورة البقرة الآية ٢٧٥.
[١١]سورة البقرة الآية ١٠٢.
[١٢]سورة الفرقان الآية ٦٨. (١٣) سورة آل عمران الآية ٧٧.
[١٤]سورة آل عمران الآية ١٦١. (١٥) سورة التوبة الآية ٣٥.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 47  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست