responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 46  صفحه : 156

لام ولد ، وعلي وكان أصغر ولده ، وخديجة امهما ام ولد ، ومحمد الاصغر امه ام ولد ، وفاطمة ، وعلية ، وام كلثوم امهن ام ولد.

والعقب من ولد زين العابدين 7 في ستة رجال : مولانا الباقر ، وعبدالله الارقط وعمر ، وعلي ، والحسين الاصغر ، وزيد.

والعقب من ولد عبدالله [١] : من محمد الارقط [٢] ومنه : من إسماعيل [٣]


[١]عبدالله هو المعروف بالباهر لقب بذلك لجماله ، قالوا : ما جلس مجلسا الا بهرجماله وحسنه من حضر ، قال الشيخ المفيد في الارشاد ص ٢٨٥ كان يلى صدقات النبى 9 وصدقات أميرالمؤمنين 7 وكان فاضلا فقيها روى عن آبائه عن رسول الله أخبارا كثيرة وحدت الناس ، وحملوا عنه الاثار.

وذكر أبونصر البخارى في سر السلسلة العلوية ص ٥٠ أن امه ام أخيه الامام محمد الباقر وهى ام عبدالله بنت الحسن السبط 7 توفى وهو ابن سبع وخمسين سنة ، لاحظ عمدة الطالب ص ٢٥٢ طبع النجف ومشجر العميدى ص ١١٠.
[٢]محمد هو المعروف بالارقط قال أبونصر البخارى في سر السلسلة العلوية ص ٥٠ : ومن يطعن في الارقط فلا يطعن من حيث النسب والعقب ، وانما يطعنون لشئ جرى بينه وبين الامام الصادق 7 يقال : بصق في وجه الصادق 7 فدعا عليه الصادق 7 فصار أرقط الوجه به نمس كريه المنظر ، وأما نسبه فلا يطعن فيه اه. قال العمرى : كان محمد محدثا من أهل المدينة أقطعه السفاح عين سعيد بن خالد ، وانما لقب بالارقط لانه كان مجدورا ، اه وذكرأبوالفرج انه كان رسول الصادق 7 إلى الهاشميين حين دعوه لحضور مؤتمرهم بالابواء لبيعة محمد النفس الزكية.

وأظن قويا انه من الوهم تلقيب أبيه عبدالله بالارقط كما في المتن وجمهرة ابن حزم ص ٥٣ ومقاتل الطالبيين ص ٢٠٧ خاصة بعد ملاحظة ان عبدالله كان يعرف بالباهر لجماله كما سق وهو ينافى انه ارقط ، ويؤكد ذلك ما ذكره أبونصر البخارى والشيخ العمرى النسابة في ترجمة محمد المترجم له فلاحظ.
[٣]امه ام سلمة بنت الامام محمد الباقر خرج مع أبى السرايا ذكره ابن عنبة في العمدة ص ٢٥٢ والعميدى في مشجره ص ١١٠.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 46  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست