ثم وقف عليه السلام قبالة القوم وسيفه مصلت في يده آيسا من الحياة عازما على الموت
[١]في كشف الغمة « للرضا بالملحدين ». [٢]قال في كشف الغمة ج ٢ ص ٢٠٠ : من كلامه المنثور قطعة نقلها صاحب كتاب الفتوح ، وأنه 7 لما أحاط به جموع ابن زياد ، وقتلوا من قتلوا من أصحابه ومنعوهم الماء كان له ولد صغير فجاءه سهم منهم فقتله ، فرمله الحسين ( عليه السلام ) وحفر له بسيفه وصلى عليه ودفنه وقال : ثم ذكر الاشعار ، وذكرها ابن شهرآشوب ج ٤ ص ٧٩. وفيه زيادة سينقلها المصنف.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 45 صفحه : 48