responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 43  صفحه : 231

ن : السناني ، عن الاسدي ، عن صالح بن أحمد مثله.

٣ ـ مع : أبي ، عن سعد : عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن صالح ، عن محمد بن مروان قال : قلت لابي عبدالله 7 : هل قال رسول الله صلى عليه واله : إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار؟ قال : نعم ، عنى بذلك الحسن والحسين وزينب وام كلثوم :.

٤ ـ مع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن معروف ، عن ابن مهزيار ، عن الوشاء ، عن محمد بن القاسم بن الفضيل [١] ، عن حماد بن عثمان قال : قلت لابي عبدالله 7 : جعلت فداك ما معنى قول رسول الله 9 : إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار فقال : المعتقون من النار هم ولد بطنها الحسن والحسين وزينب وام كلثوم.

٥ ـ ن : بإسناد التميمي ، عن الرضا ، عن آبائه : قال : قال النبي 9 إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار.

مصباح الانوار : عن أبي عبدالله 7 عن النبي 9 مثله.

٦ ـ ن : ما جيلويه وابن المتوكل والهمداني ، عن علي ، عن أبيه ، عن ياسر قال : خرج زيد بن موسى أخوأبي الحسن 7 بالمدينة وأحرق وقتل وكان يسمى زيد النار ، فبعث إليه المأمون فأسر وحمل إلى المأمون فقال المأمون : اذهبوا به إلى أبي الحسن ، قال ياسر : فلما ادخل إليه قال له أبوالحسن : يا زيد أغرك قول سفلة أهل الكوفة : إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار ، ذاك للحسن والحسن خاصة إن كنت ترى أنك تعصي الله وتدخل الجنة ، وموسى بن جعفر أطاع الله ودخل الجنة فأنت إذا أكرم على الله عزوجل من موسى بن جعفر ، والله ما ينال أحد ما عندالله عزوجل إلا بطاعته ، وزعمت أنك تناله بمعصيته فبئس ما زعمت.


[١]هذا هو الصحيح ، راجع المصدر ص ١٠٩ ، رجال النجاشى ص ٢٨٠ وفى المطبوعة محمد بن القاسم بن المفضل.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 43  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست