responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 212

*( باب ٤ )*

*( جوامع التوحيد )*

الايات ، البقرة «٢» الله إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الارض «إلى آخر الآيات» ٢٥٥ ـ ٢٥٧ «وقال تعالى» : واعلم أن الله عزيز حكيم ٢٦٠ «وقال» : والله واسع عليم ٢٦١ «وقال» : واعلموا أن الله غني حميد ٢٦٧

آل عمران «٣» الم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم * نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التورية والانجيل * من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام * إن الله لا يخفى عليه شئ في الارض ولا في السماء * هو الذي يصوركم في الارحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم ٢ ـ ٦ «وقال تعالى» : شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة واولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ١٨ «وقال تعالى» : قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير * تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب ٢٦ ـ ٢٧ «وقال» : وإن الله هو العزيز الحكيم ٦٢ «وقال» : والله واسع عليم ٧٣ «وقال تعالى» : وله أسلم من في السموات والارض طوعا وكرها وإليه يرجعون ٨٣ «وقال» : ولله ما في السموات وما في الارض وإلى الله ترجع الامور ١٠٩ «وقال» : والله عليم بذات الصدور ١٥٤ «وقال» : والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير ١٥٦ «وقال» : والله بما تعملون خبير ٨٠

النساء «٤» والله عليم حكيم ٢٦ وقال وكان الله عليما حكيما ١٧ و ١١١ «وقال» : والله أشد بأسا وأشد تنكيلا ٨٤ «وقال» : الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيمة لاريب فيه ومن أصدق من الله حديثا ٨٧ «وقال» : إن الله كان بما تعملون خبيرا ٩٤ «وقال» : وكان الله غفورا رحيما ٩٦ «وقال» : ولله ما في السموات ومافي الارض وكان الله بكل شئ

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست