responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 13

٩ ـ يد : ابن المتوكل ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن أبي جعفر الاصم قال : سألت أبا جعفر 7 عن الروح التي في آدم والتي في عيسى ماهما؟ قال روحان مخلوقان اختارهما واصطفا هما روح آدم وروح عيسى صلوات الله عليهما.

١٠ ـ يد : أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن فضال ، عن الحلبي وزرارة ، عن أبي عبدالله 7 قال : إن الله تبارك وتعالى أحد صمد ليس له جوف ، وإنما الروح خلق من خلقه ، نصر تأييد وقوة يجعله الله في قلوب الرسل والمؤمنين.

١١ ـ شى : عن زرارة وحمران ، عن أبي جعفر ، وأبي عبدالله 7 في قوله تعالى : يسألونك عن الروح قالا : إن الله تبارك وتعالى ، وذكر مثله.

١٢ ـ شى : عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر 7 قال : سألته عن قول الله : «ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين» قال : روح خلقها الله فنفح في آدم منها.

١٣ ـ شى : عن محمد بن اورمة ، عن أبي جعفر الاحوال ، عن أبي عبدالله 7 قال : سألته عن الروح التي في آدم ، قوله : «فإذا سويته ونفخت فيه من روحي» قال : هذه روح مخلوقة لله ، والروح التي في عيسى بن مريم مخلوقة لله.

١٤ ـ شى : في رواية سماعة عنه 7 خلق آدم فنفخ فيه ، وسألته عن الروح قال : هي من قدرته من الملكوت.

١٥ ـ يد : ابن البرقي ، عن أبيه ، عن جده أحمد ، عن أبيه ، عن عبدالله بن بحر [١]عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر 7 عما يروون أن الله عزوجل خلق آدم على صورته ، فقال : هي صورة محدثة مخلوقة اصطفاها الله واختارها على سائر الصور المختلفة فأضافها إلى نفسه كما أضاف الكعبة إلى نفسه ، والروح إلى نفسه فقال : بيتي وقال : نفخت فيه من روحي.

ج : عن محمد مثله.


[١]كوفى صيرفى ، أورده العلامة في القسم الثانى من الخلاصة قال : عبدالله بن بحر كوفى روى عن أبى بصير والرجال ضعيف مرتفع القول.قلت : والحديث لا يخلو عن غرابة ، وقد تقدمت روايات اخرى بطرق متعددة في معنى الحديث تحت رقم ١ و ٧ تعرب عن تدليس وقع في نقل الحديث عن النبى 9 فارجعها.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 13
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست