responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 108

٢١ ـ يد : ماجيلويه ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله 7 قال : ما بعث الله عزوجل نبيا حتى يأخذ عليه ثلاث خصال : الاقرار بالعبودية ، وخلع الانداد ، وأن الله يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء

شى : عن محمد مثله.

٢٢ ـ يد : بهذا الاسناد ، عن هشام بن سالم وحفص بن البختري وغيرهما ، عن أبي عبدالله 7 في هذه الآية «يمحو الله ما يشاء ويثبت» قال : فقال : وهل يمحو الله إ ما كان ، وهل يثبت إلا مالم يكن؟.

٢٣ ـ يد : حمزة العلوي ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن مرازم بن حكيم قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : ما تنبأ نبي قط حتى يقر لله تعالى بخمس : بالبداء والمشيئة ، والسجود ، والعبودية ، والطاعة.

سن : بعض أصحابنا ، عن محمد بن عمر الكوفي ـ أخي يحيى ، عن مرازم مثله.

٢٤ ـ سن : ابي ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن زرارة ومحمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله 7 قال : ما بعث الله نبيا قط حتى يأخذ عليه ثلاثا : الاقرار لله بالعبودية وخلع الانداد ، وأن الله يمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء.

٢٥ ـ يد : حمزة العلوي عن علي بن إبراهيم ، عن الريان قال : سمعت الرضا 7 يقول : ما بعث الله نبيا قط إلا بتحريم الخمر ، وأن يقرله بالبداء.

٢٦ ـ يد : الدقاق ، عن الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن اليقطيني ، عن يونس ، عن مالك الجهني قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : لو يعلم الناس ما في القول بالبداء من الاجر ما فتروا عن الكلام فيه.

قال الصدوق ; في التوحيد : ليس البداء كما تظنه جهال الناس بأنه بداء ندامة ـ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ـ ولكن يجب علينا أن نقر لله عزوجل بأن له البداء معناه أن له أن يبدء بشئ من خلقه فيخلقه قبل شئ ، ثم يعدم ذلك الشئ ويبدء بخلق غيره ، أو يأمر بأمر ثم ينهى عن مثله ، أو ينهى عن شئ ثم يأمر بمثل ما نهى عنه ، وذلك مثل نسخ الشرائع ، وتحويل القبلة ، وعدة المتوفى عنها زوجها ولا يأمر الله عباده بأمر

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 4  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست