responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 32  صفحه : 122
تاريخ الطبري قال يونس النحوي: فكرت في أمر علي وطلحة والزبير إن كانا صادقين أن عليا قتل عثمان فعثمان هالك، وإن كذبا عليه فهما هالكان!!.
تاريخ الطبري قال رجل من بني سعد:
صنتم حلائلكم وقدتم أمكم * هذا لعمرك قلة الانصاف أمرت بجر ذيولها في بيتها * فهوت تشق البيد بالايجاف عرضا يقاتل دونها أبناؤها * بالنبل والخطي والأسياف وانفذ أمير المؤمنين زيد بن صوحان وعبد الله بن عباس فوعظاها وخوفاها.
وفي [كتاب] رامش أفزاي: أنها قلت: لا طاقة لي بحجج علي فقال ابن عباس: لا طاقة لك بحجج المخلوق فكيف طاقتك بحجج الخالق.
٩٥ - تفسير العياشي: عن جعفر بن مروان قال: إن الزبير اخترط سيفه يوم قبض النبي (صلى الله عليه وآله) وقال: لا أغمده حتى أبايع لعلي ثم اخترط سيفه فضارب عليا (عليه السلام) وكان ممن أعير الايمان فمشى في ضوء نوره ثم سلبه الله إياه.
٩٦ - تفسير العياشي: عن سعيد بن أبي الأصبغ قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) وهو يسئل عن مستقر ومستودع قال: مستقر في الرحم ومستودع في الصلب وقد يكون مستودع الايمان ثم ينزع منه ولقد مشى الزبير في ضوء الايمان ونوره حتى قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى مشى بالسيف وهو يقول لا نبايع إلا عليا.

٩٥ - ٩٦ - رواهما العياشي في تفسير الآية: (٩٨) من سورة الأنعام من تفسيره: ج ١.
ورواه عنه السيد البحراني رحمه الله في تفسير الآية الكريمة في تفسير البرهان ج ١، ص ٥٤٤.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 32  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست