responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 611

لا كان ذلك أبدا.

فقلت : يا مولاي! لمن تكلم ولمن تخاطب وليس أرى أحدا؟. فقال : يا جابر! كشف لي عن برهوت ، فرأيت شيبويه وحبتر وهما يعذبان في جوف تابوت في برهوت ، فنادياني : يا أبا الحسن! يا أمير المؤمنين! ردنا الى الدنيا نقر بفضلك ونقر بالولاية لك ، فقلت : لا والله لا فعلت ، لا والله لا كان ذلك أبدا ، ثم قرأ هذه الآية : ( وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ ) ( الأنعام : ٢٨ ) ، يا جابر! وما من أحد خالف وصي نبي إلا حشر أعمى يتكبكب في عرصات القيامة.

[ بحار الأنوار : ٢٧ / ٣٠٦ ـ ٣٠٧ حديث ١١ ، عن تأويل

الآيات الظاهرة : ٨٢ ( ١ / ١٦٣ ـ ١٦٤ ) باختلاف يسير.

وعنه أيضا في البحار : ٤١ / ٢٢١ ، حديث ٣٣ ،

والبرهان : ١ / ٥٢٢ ، حديث ٥ ].

٧٦ ـ كنز : بإسناده عن الهيثم عبد الرحمن ، عن الرضا عن آبائه : في قوله تعالى : ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ* فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ ) ( القارعة : ٦ ـ ٧ ) ؛ قال : نزلت في علي بن أبي طالب 7 ، ( وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ* فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ ) ( القارعة : ٨ ـ ٩ ) ؛ قال : نزلت في الثلاثة.

[ بحار الأنوار : ٣٦ / ٦٧ ، حديث ١٠ ، عن تأويل

الآيات الظاهرة : ٢ / ٨٤٩ ، حديث ١ ].

٧٧ ـ كنز : روى الشيخ المفيد بإسناده الى محمد بن سائب الكلبي ، قال : لما قدم الصادق 7 العراق نزل الحيرة ، فدخل عليه أبو حنيفة وسأله [ عن ] مسائل ، وكان مما سأله أن قال له : جعلت فداك! ما الأمر بالمعروف؟ ، فقال 7 : المعروف يا أبا حنيفة ـ المعروف في أهل السماء ؛ المعروف في أهل الأرض ؛ وذاك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 ، قال : جعلت فداك! فما المنكر؟. قال : اللذان ظلماه حقه ، وابتزاه أمره ، وحملا الناس على كتفه ...

[ بحار الأنوار : ١٠ / ٢٠٨ ، حديث ١٠ ، و ٢٤ / ٥٨ ،

حديث ٣٤ ، عن تأويل الآيات الظاهرة : ٢ / ٨٥٢ ،

حديث ٨ ، وجاء في تفسير البرهان : ٤ / ٥٠٣ ، حديث

١٢ ].

٧٨ ـ كنز : بإسناده عن الفضل بن العباس ، عن أبي عبد الله 7 أنه قال : ...

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 611
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست