responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 3  صفحه : 206

تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدو لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون * فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسئمون ٣٧ ، ٣٨ حمسعق : أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شئ قدير ٩ «وقال تعالى» : كبر على المشركين ما تدعوهم إليه ١٣ الزخرف : وإذ قال إبراهيم لابيه وقومه إنني براء مما تعبدون * إلا الذي فطرني فإنه سيهدين ٢٦ ، ٢٧ «وقال تعالى» : وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون ٤٥ «وقال تعالى» : ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون * وقالواء آلهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون ٥٧ ، ٥٨ الجاثية : ولا يغني عنهم ما كسبوا شيئا ولا ما اتخذوا من دون الله أولياء ولهم عذاب عظيم ١٠

محمد : فاعلم أنه لا إله إلا الله ١٩

ق : الذي جل مع الله إلها آخرفألقياه في العذاب الشديد ٢

الذاريات : ولا تجعلوا مع الله إلها آخر إني لكم منه نذير مبين ٥١

الطور : أم لهم إله غير الله سبحان الله عما يشركون ٤٣

الممتحنة : قد كانت لكم اسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآؤمنكم ومما تعبدون من دون الله ٤

الجن : قل إنما أدعوا ربي ولا اشرك به أحدا ٢٠

المزمل : رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا ٩

التوحيد : قل هو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد.

١ ـ يد ، ل : الطالقاني ، عن محمد بن سعيد بن يحيى ، عن إبراهيم بن الهيثم البلدي ، عن أبيه ، عن المعافى بن عمران ، عن إسرائيل ، عن المقدام بن شريح بن هاني ، عن أبيه قال : إن أعرابيا قام يوم الجمل إلى أمير المؤمنين 7 فقال : يا أمير المؤمنين أتقول : إن الله واحد؟ قال : فحمل الناس عليه وقالوا : يا أعرابي أما ترى ما فيه أمير المؤمنين

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 3  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست