الاسماع وقد يكونان معا.[١]

١٢٥ ـ ير : سلمة بن الخطاب عن علي بن[٢] ميسر المدائني عن الحسن بن يحيى المدائني عن أبي عبدالله 7 قال : قلت له : أخبرني عن الامام إذا سئل كيف يجيب؟ فقال : إلهام وسماع[٣] وربما كانا جميعا.[٤]

١٢٦ ـ ير : محمد بن عبدالحميد عن يونس بن يعقوب عن الحارث بن المغيرة قال : قلت لابي عبدالله 7 : هذا العلم الذي يعلمه عالمكم أشئ يلقى في قلبه أو ينكت في اذنه؟ فسكت حتى غفل القوم ثم قال : ذاك وذاك.[٥]

ير : علي بن إسماعيل عن محمد بن عمرو عن يونس عن الحارث مثله.[٦]

١٢٧ ـ ير : محمد بن عيسى عن أحمد بن الحسن عن محمد بن أبي حمزة عن علي بن يقطين قال : قلت لابي الحسن 7 : علم عالمكم أسماع أو إلهام؟ قال : يكون سماعا ويكون إلهاما ويكونان معا.[٧]

ختص : ابن أبي الخطاب واليقطيني عن أحمد بن الحسن مثله.[٨]

١٢٨ ـ ختص ، ير : أحمد بن محمد عن البزنطي عن حماد بن عثمان عن الحارث بن المغيرة النضري قال : قلت لابي عبدالله 7 : ما علم عالمكم؟ جملة يقذف في قلبه أو ينكت في اذنه؟ قال : فقال : وحي كوحي ام موسى.[٩]

١٢٩ ـ ير : محمد بن عيسى عن أبي عبدالله الحسين بن علي قال : قلت لابي ـ إبراهيم 7 علم عالمكم أشئ يلقي في قلبه أو ينكت في اذنه؟ فقال : نقر في القلوب