التابوت في بني إسرائيل حيثما دار دار العلم
[١].

٢٠ ـ ير : الحسين بن علي عن محمد بن عبدالله بن المغيرة عن سليمان بن جعفر قال : كتبت إلى أبي الحسن الرضا 7 : عندك سلاح رسول الله (ص)؟ فكتب إلي بخطه الذي أعرفه : هو عندي
[٢].

٢١ ـ ير : أحمد بن محمد عن الاهوازي عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن ابن مسكان عن أبي بصير قال : قال أبوعبدالله 7 : ترك رسول الله (ص) من المتاع سيفا ودرعا وعنزة ورحلا وبغلته الشهباء ، فورث ذلك كله علي بن أبي طالب 7
[٣].

٢٢ ـ ير : إبراهيم بن هاشم عن الحسين بن سيف عن أبيه عن فضيل بن عثمان عن الحذاء قال : قال لي أبوجعفر 7 : يا با عبيدة من كان عنده سيف رسول الله 9 ودرعه ورايته المغلبة ومصحف فاطمة / قرت عينه.
[٤]

٢٣ ـ عمران بن موسى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبدالله بن زرارة عن عيسى بن عبدالله عن أبيه عن جده عن أمير المؤمنين 7 قال : جاء جبرئيل إلى النبي (ص) فقال : يا محمد إن باليمن صنما من حجارة مقعد في حديد فابعث إليه حتى يجاء به.

قال : فبعثني النبي 9 إلى اليمن فجئت بالحديد فدفعت إلى عمر الصيقل فضرب عنه سيفين ذا الفقار ومخذما ، فتقلد رسول الله (ص) مخذما ، وقلدني ذا الفقار ثم إنه صار إلي بعد المخذم.
[٥]

بيان : استعمل الضرب في العمل مجازا ، وفي بعض النسخ بالصاد المهملة بمعنى القطع.

٢٤ ـ ير : إبراهيم بن محمد عن الخشاب عن محسن بن محمد عن أبان بن عثمان

(١ و ٢) بصائر الدرجات : ٥٠.
[٣]بصائرالدرجات : ٥١ فيه : ورحله.